وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب
أهلا بشريك النجاح
من هم شركئنا
عزيزي القارئ أنت أحد أعمدة هذه المبادرة, فكيف تساهم معنا؟
الفكرة أن أعطي المجال للأفراد لبناء تحالفات مع نظرائهم فبدلا من أن تستثمر في شيء جاهز وتكون عوائده ضعيفة، لماذا لا تكون أنت صانع مستقبلك ومستقبل وطنك وابنائك، كيف؟
كيف نصنع النجاح
الاقتراح الذي لدي وهو قابل للنقاش والتطوير أن تبني كل عائلة أو قبيلة أو جزء منها ببناء مركزها المالي بتأسيس شركة استثمارية ويمكن التنسيق لادارتها مقابل جزء من الأرباح. عوائد هذه المراكز المالية ستتيح للمستثمرين من العوائل والقبائل تطوير أفرادها علميا وعمليا ودعمهم وتمكينهم لبناء وطنهم. كما أن هذه المبادرة سوف تخلق فرص عمل في مجالات متقدمة ان شاء الله
أيضا الأفراد المستقلين ذوي الملائة المالية أعلى من 100 الف ريال يمكنهم التواصل معي للتنسيق مع نظرائهم لبناء مراكز مالية كبرى للاستثمار. هذه المراكز تستهدف الدخول في عدة فرص اسثتماريه لتنويع مصادر الدخل وتقليل المخاطر.
وأرجوكم ارفعو سقف طموحاتكم، ارفعوها حد السماء فما الذي ينقصنا.
هذه رؤيتي، فلا تبخل علينا برأيك وشاركنا نظرتك للأمر
رسالة لكبار المستثمرين
لدينا بعون الله فرص استثمارية رائعة. هذا وطننا فلنتعاون لبنائه وتحقيق رؤية وتطلعات قادته حفظهم الله. أيضا نرحب بمؤسسات الوطن والخليج والأوقاف
رسالة للشخصيات الاعتبارية
لدينا ما يسركم ويحقق تطلعات قادة وطننا، نحتاج دعمكم وتوجيهكم ونعدكم بما يذهلكم
عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
أبو الطيب المتنبي